rahaf
عضو جديد
عدد الرسائل : 45 مكان الاقامه : في بيتنا الدولة : my sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب الرساله التى تحب ظهورها من ملفك الشخصي</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 14/11/2007
| موضوع: مواقيت الحج الزمانية والمكانية الثلاثاء ديسمبر 25, 2007 11:21 pm | |
| مواقيت الحج الزمانية والمكانية
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله الذي خلق الثقلين لعبادته وأرسل الرسل بذلك -عليهم الصلاة والسلام- وبين في كتابه العزيز وسنة رسوله الأمين تفاصيل هذه العبادة التي خلقوا لها, وأوجب على العباد أداء ما فرض عليهم منها وترك ما حرم عليهم عن إخلاص له سبحانه ورغبة ورهبة, ووعدهم على ذلك الأجر العظيم والنعيم المقيم في دار الكرامة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وخليله, صلى الله وسلم عليه وآله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.. أما بعد:
فإن من الأحكام الشرعية التي تخص المسلم المريد للحج معرفة المواقيت الزمانية والمكانية للإحرام بالحج والعمرة حتى يعبد المرء ربه على علم وبصيرة, فنقول مستعينين بالله:
المواقيت: لغة جمع ميقات, والميقات الوقت وقد استعير الوقت للمكان ومنه مواقيت الحج لمواضع الإحرام, ووقت الله الصلاة توقيتاً ففي التنزيل: {إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} (103) سورة النساء. ووقتها يقتها من باب وعد حدد لها وقتاً, ثم قيل لكل شيء محدود: موقوت وموقت. واصطلاحاً: يطلق على الوقت المضروب للشيء، كما يقال للمكان الذي يجعل منه وقت الشيء كميقات الحج. المواقيت -كما يظهر من التعريف- زمانية ومكانية، وهى تعتبر حدوداً لأداء العبادات سواء كان ذلك في بدايتها أو نهايتها.
المواقيت الزمانية: والميقات الزماني له علم خاص به يسمى: "علم الميقات" وهو علم يعرف به أزمنة الأيام والليالي وأحوالها، وفائدته تتلخص في معرفة أوقات العبادات.
ويهتم علم الميقات الزماني بتحديد أوائل الشهور القمرية ونهايتها حتى تقام العبادات بناء على ذلك، كما يهتم بالنظر في الكواكب والبروج من حيث سيرها، وهو علم له خطر عظيم، إذ هو وسيلة إلى المقاصد المطلوبة شرعاً لمصالح الدين والدنيا، فالجهل بالأوقات سبب للجهل بأمر الصلاة والزكاة؛ فقد يضعها الإنسان في غير محلها، فيصلي في غير الوقت ويصوم وقت الإفطار ويفطر وقت الصوم, وهكذا مما لا يخفى.
والمراد بالمواقيت الزمانية في هذا الباب: الأوقات التي لا يصح شيءٌ من أعمال الحج إلا فيها، وقد بينها الله تعالى في قوله: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ} (189) سورة البقرة. وقال: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ} (197) سورة البقرة. أي: وقت أعمال الحج أشهر معلومات.
والعلماء مجمعون: على أن المراد بأشهر الحج شوال، وذو القعدة, واختلفوا في ذي الحجة: هل هو بكماله من أشهر الحج، أو عشر منه؟ فذهب ابن عمر وابن عباس وابن مسعود والأحناف والشافعي وأحمد، إلى القول الثاني. وذهب مالك إلى القول الأول, ورجحه ابن حزم فقال: قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ} ولا يطلق على شهرين، وبعض آخر أشهر, وأيضاً، فإن رمي الجمار الذي هو من أعمال الحج يعمل يوم الثالث عشر من ذي الحجة، وطواف الإفاضة وهو من فرائض الحج يعمل في ذي الحجة كله بلا خلاف منهم، فصح أنها ثلاثة أشهر. وثمرة الخلاف تظهر فيما وقع من أعمال الحج بعد النحر, فمن قال: إن ذا الحجة كلَّه من الوقت قال لم يلزمه دم التأخير, ومن قال: ليس إلا العشر منه قال: يلزمه من التأخير.
المواقيت المكانية وتحديدها: وبدرجة أهمية المواقيت الزمانية تكون درجة المواقيت المكانية وأهميتها، إذ أن الاهتمام بزمن العبادة يتبعه بالتالي الاهتمام بمكانها, ومواقيت الحج المكانية خمسة, وهي:
الأول: ذو الحليفة (موضع بينه وبين مكة [450كيلومتر] يقع في شمالها), وهو المسمى عند الناس اليوم أبيار علي, وهو ميقات أهل المدينة.
الثاني: الجحفة, (موضع في الشمال الغربي من مكة بينه وبينها [187كيلومتر]) وهي ميقات أهل الشام, وهي قرية خراب تلي رابغ، و رابغ بينها وبين مكة [204 كيلومتر] وقد صارت رابغ ميقات أهل مصر والشام، ومن يمر عليها بعد ذهاب معالم الجحفة, ومن أحرم من رابغ فقد أحرم من الميقات؛ لأن رابغ قبلها بيسير.
الثالث: قرن المنازل (جبل شرقي مكة يطل على عرفات، بينه وبين مكة [94 كيلومتر]) وهو المسمى اليوم السيل, وهو ميقات أهل نجد.
الرابع: يلملم (جبل يقع جنوب مكة، بينه وبينها [54كيلومتر]) وهو ميقات أهل اليمن.
الخامس: ذات عرق (موضع في الشمال الشرقي لمكة، بينه وبينها [94كيلومتر]) وهي ميقات أهل العراق. وقد نظمها بعضهم فقال: عرق العراق يلملم اليمن**** وبذي الحلـيفة يحرم المدني والشام جحفة إن مررت بها **** ولأهـل نجد قرن فاستبن
والأصل في تحديد المواقيت ما رواه البخاري ومسلم عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ –رضي الله عنهما- قَالَ: إِنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَقَّتَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ, وَلِأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنَ الْمَنَازِلِ, وَلِأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ, وقال: (هُنَّ لَهُنَّ وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ, وَمَنْ كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَمِنْ حَيْثُ أَنْشَأَ حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَكَّةَ). وثبت عَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَقَّتَ لِأَهْلِ الْعِرَاقِ ذَاتَ عِرْقٍ". ومن كان مسكنه دون المواقيت كسكان جدة وأم السلم وبحرة والشرائع وبدر ومستورة وأشباهها فليس عليه أن يذهب إلى شيء من المواقيت الخمسة المتقدمة, بل مسكنه هو ميقاته فيحرم منه بما أراد من حج أو عمرة، وإذا كان له مسكن آخر خارج الميقات فهو بالخيار إن شاء أحرم من الميقات, وإن شاء أحرم من مسكنه الذي هو أقرب من الميقات إلى مكة لعموم قول النبي -صلى الله عليه وسلم في حديث ابن عباس لما ذكر المواقيت قال: (فَمَنْ كَانَ دُونَهُنَّ فَمُهَلُّهُ مِنْ أَهْلِهِ وَكَذَاكَ حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا). لكن من أراد العمرة وهو في الحرم فعليه أنه يخرج إلى الحل ويحرم بالعمرة منه؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما طلبت منه عائشة –رضي الله عنها- العمرة أمر أخاها عبد الرحمن –رضي الله عنه- أن يخرج بها إلى الحل فتحرم منه, فدل ذلك على أن المعتمر لا يحرم بالعمرة من الحرم وإنما يحرم بها من الحل, وهذا الحديث يخصص حديث ابن عباس المتقدم ويدل على أن مراد النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: (حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا) هو الإهلال بالحج لا العمرة؛ إذ لو كان الإهلال بالعمرة جائزاً من الحرم لأذِن لعائشة -رضي الله عنها- في ذلك ولم يكلفها بالخروج إلى الحل, وهذا أمر واضح وهو قول جمهور العلماء -رحمة الله عليهم- وهو أحوط للمؤمن؛ لأن فيه العمل بالحديثين جميعاً.
الإحرام بالحج قبل أشهره: ذهب ابن عباس، وابن عمر، وجابر، والشافعي: إلى أنه لا يصح الإحرام بالحج إلا في أشهره. وقال البخاري عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أشهر الحج شوال، وذو القعدة، وعشر من ذي الحجة, وقال ابن عباس -رضي الله عنهما- من السنة أن لا يحرم بالحج إلا في أشهر الحج, وروى ابن جرير عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: لا يصح أن يحرم أحد بالحج، إلا في أشهر الحج.
ويرى الأحناف ومالك وأحمد: أن الإحرام بالحج قبل أشهره يصح مع الكراهة. ورجح الشوكاني الرأي الأول، فقال: إلا أنه يقوي المنع من الإحرام قبل أشهر الحج، أن الله ضرب لأعمال الحج أشهراً معلومة, والإحرام عمل من أعمال الحج, فمن ادعى أنه يصح قبلها فعليه الدليل.
حكم من وصل إلى الميقات في غير أشهر الحج:
الواصل إلى الميقات المكاني له حالتان:
إحداهما: أن يصل إليه في غير أشهر الحج كرمضان وشعبان, فالسُّنة في حق هذا أن يحرم بالعمرة فينويها بقلبه ويتلفظ بلسانه قائلاً: "لبيك عمرة" أو: "اللهم لبيك عمرة" ثم يلبي بتلبية النبي -صلى الله عليه وسلم- وهي: [لبيك اللهم لبيك, لبيك لا شريك لك لبيك, إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك] ويكثر من هذه التلبية ومن ذكر الله سبحانه حتى يصل إلى البيت, فإذا وصل إلى البيت قطع التلبية وطاف بالبيت سبعة أشواط وصلى خلف المقام ركعتين, ثم خرج إلى الصفا وطاف بين الصفا والمروة سبعة أشواط ثم حلق شعر رأسه أو قصره وبذلك تمت عمرته وحل له كل شيء حرم عليه بالإحرام.
الثانية: أن يصل إلى الميقات في أشهر الحج وهي: شوال وذو القعدة والعشر الأول من ذي الحجة, فمثل هذا يخير بين ثلاثة أشياء، وهي: الحج وحده والعمرة وحدها والجمع بينهما؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما وصل إلى الميقات في ذي القعدة في حجة الوداع خير أصحابه بين هذه الأنساك الثلاثة، لكن السنة في حق هذا أيضاً إذا لم يكن معه هدي أن يحرم بالعمرة, ويفعل ما ذكرناه في حق من وصل إلى الميقات في غير أشهر الحج؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر أصحابه لما قربوا من مكة أن يجعلوا إحرامهم عمرة، وأكد عليهم في ذلك بمكة فطافوا وسعوا وقصروا وحلوا امتثالاً لأمره -صلى الله عليه وسلم- إلا من كان معه الهدي؛ فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- أمره أن يبقى على إحرامه حتى يحل يوم النحر, والسنة في حق من ساق الهدي أن يحرم بالحج والعمرة جميعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قد فعل ذلك، وكان قد ساق الهدي وأمر من ساق الهدي من أصحابه وقد أهل بعمرة أن يلبي بحج مع عمرته وألا يحل حتى يحل منهما جميعاً يوم النحر, وإن كان الذي ساق الهدي قد أحرم بالحج وحده بقي على إحرامه أيضاً حتى يحل يوم النحر كالقارن بينهما.
والواجب على من مر عليها أن يحرم منها, ويحرم عليه أن يتجاوزها بدون إحرام إذا كان قاصداً مكة يريد حجاً أو عمرة سواء كان مروره عليها من طريق الأرض أو من طريق الجو؛ لعموم قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لما وقت هذه المواقيت: (هُنَّ لَهُنَّ وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ).
والمشروع لمن توجه إلى مكة من طريق الجو بقصد الحج أو العمرة أن يتأهب لذلك بالغسل ونحوه قبل الركوب في الطائرة، فإذا دنا من الميقات لبس إزاره ورداءه ثم لبى بالعمرة إن كان الوقت متسعاً، وإن كان الوقت ضيقاً لبى بالحج وإن لبس إزاره ورداءه قبل الركوب أو قبل الدنو من الميقات فلا بأس، ولكن لا ينوي الدخول في النسك ولا يلبي بذلك إلا إذا حاذى الميقات أو دنا منه؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يحرم إلا من الميقات، والواجب على الأمة التأسي به -صلى الله عليه وسلم- في ذلك كغيره من شئون الدين؛ لقول الله سبحانه: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} (21) سورة الأحزاب.
ولقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع : (لِتَأْخُذُوا مَنَاسِكَكُمْ فَإِنِّي لَا أَدْرِي لَعَلِّي لَا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتِي هَذِهِ).
الإحرام قبل الميقات: قال ابن المنذر: أجمع أهل العلم على أن من أحرم قبل الميقات أنه مُحرِم، وهل يكره ذلك؟ قيل: نعم؛ لأن قول الصحابة: "وقَّت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأهل المدينة ذا الحليفة"يقضي بالإهلال من هذه المواقيت، ويقضي بنفي النقص والزيادة، فإن لم تكن الزيادة محرمة، فلا أقل من أن يكون تركها أفضل والله أعلم.
نسأل الله أن يوفقنا للعلم النافع والعمل الصالح, وأن يتقبل من الجميع صالح الأعمال, وأن ييسر لنا حج بيته الحرام إنه سميع مجيب, وصلى الله على نبينا محمد, وعلى آله وصحبه وسلم, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. | |
|
السيف
المدير العام
عدد الرسائل : 287 العمر : 48 my sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب الرساله التى تحب ظهورها من ملفك الشخصي</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 25/09/2007
| موضوع: رد: مواقيت الحج الزمانية والمكانية الأربعاء ديسمبر 26, 2007 1:59 pm | |
| جزاك الله خير رهف
وجعلها في موازين حسناتك
ولك الشكر | |
|
قمرهم كلهم
المراقبه العامه
عدد الرسائل : 697 مكان الاقامه : بقَلًّبًهًـ الاوسمه : my sms :
تاريخ التسجيل : 08/10/2007
| موضوع: رد: مواقيت الحج الزمانية والمكانية الأربعاء ديسمبر 26, 2007 2:12 pm | |
| يعطيك ربي الف عافيه
وجعلها في موازينك وحسناتك | |
|
ملاك
نائبةالمدير
عدد الرسائل : 664 مكان الاقامه : في قلب من يحب الاوسمه : my sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب الرساله التى تحب ظهورها من ملفك الشخصي</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 13/11/2007
| موضوع: رد: مواقيت الحج الزمانية والمكانية الخميس ديسمبر 27, 2007 10:10 am | |
| الحمدلله الذي بين كتابه العزيز وسنة رسوله الامين واوجب على عباده اداء مافرض عليهم وترك ماحرم عليهم
ووعدنا بجنان الخلد
ونسال الله ان يكتبنا من اهل الجنه
يسلموو عزيزتي رهف وجعله الله في موازين حسناتك
| |
|
المستشار
مشرف المنتدى الرياضي
عدد الرسائل : 149 my sms :
تاريخ التسجيل : 03/11/2007
| موضوع: رد: مواقيت الحج الزمانية والمكانية الأحد فبراير 24, 2008 4:24 am | |
| موضوع مميز
ولكن ينقصه ذكر المصدر
في مثل هذه البحوث وجزاك الله الف خير | |
|